قصه الارنب والسلحفاء وتعليم الاطفال مفهوم سريع وبطيء مع النشيد
- يتعرف الطفل علي مفهومي أسرع وأبطأ
- يقدر الطفل قيمه التواضع ويقبل الإختلاف بين الناس
- يتعلم الطفل ان السلحفاء بطيئه والارنب سريع
- ان بالعمل وبالمثابره يستطيع الإنسان الوصول الي هدفه
- شكر الله علي نعمه والمحافظه عليها وعدم الغرور
- أن الله هو الخالق
- معرفه ان الارنب والسلحفاءمن الكائنات الحيه
- من الجيد أن تكون بطيئاً ومنتظماً ولكن الأفضل أن تكون سريعاً
كان يا ماكان ولا يحلي الكلام الا بذكر النبي عليه الصلاه والسلام الاولاد :عليه الصلاه والسلام
كان في غابه واسعه كثيفه الاشجار وكان بها أرنب وكان يجري كل يوم في طول الغابه وعرضها سعيدا بسرعته وكان كلما رأي السلحفاء يهزأ بها
قائلا :هل يمكنك التسابق معي وهو يضحك عليها وكانت السلحفاء تحزن كثيرا ولا تجيبه لذا قررت ان تدخل معه السباق
فسألته السلحفاة إن كان يدخل معها في سباق، فقال لها الأرنب
ضاحكا أنا الأسرع ووافق سريعا
فبدأت السلحفاء تتدرب كثيرا علي السباق وكان الارنب يضحك عليها
عندما حان يوم السباق وقف الاصدقاء وأطلقوا إشاره البدء وبسرعه البرق جري الأرنب إلي وسط الغابه ولكن السلحفاء سارت ببطيء وثبات في أول الطريق
إلتفت الأرنب خلفه وضحك وقال لنفسه يمكنني أن أرتاح قليلا أسفل الشجره فالسلحفاء تحتاج إلي يوم كامل قبل أن تصل إلي هنا وبالفعل نام الأرنب وإستمرت السلحفاء تسير ببطء وثبات
وعندما أفاق الأرنب كانت السلحفاء قد وصلت الي خط النهايه وسبقته
ندم الأرنب علي غروره وتعلم الدرس
النشيد
هاخد خطوه وخطوه كمان وامشي بسرعه الحصان
وأوصل مطرح ما انا عاوز قبل ما أخلص الكلام
أنا دلوقتي هابقي بطيء وأخد بالي من الطريق
همشي زي سلحفه ماشيه بتسابق أرنب جريء
إضغط علي هذا الرابط
إرسال تعليق